الراحة النفسية
• عش دقائق يومك وساعاته، واستمتع بذلك، ولا يؤرقك الماضي، ولا تقلق على
المستقبل، وسلِّم كل أمورك إلى الله تعالى .
• لا تدع أية مشكلة تقضي على أعصابك ، مهما عظمت ، وأحسن التعامل معها
واستيعابها ، وفكِّر بهدوء في حلها والتغلب عليها .
• تذكر الثمن الباهظ الذي ستدفعه من صحتك، عندما تكون أسير القلق والتوتر
والانفعال ، لتتخلى عن ذلك.
• لا تشك في أنك سعيد، ولا تسأل نفسك إن كنت سعيداً أم لا،فأنت سعيد حقاً طالما أنك
مع الله تعالى في الطاعة والعبادة والعلم ..
• عليك أن تنهمك بالعلم والعمل ، وأن تستمتع بهما ، وأن تجعلهما
مستوعباً لكل وقتك ، عندها لا تشعر بالقلق .
• إنس الأشياء الصغيرة، ولا تهتم بالأشياء التافهة، ولا تغضب لأجلها،
وحياتك أثمن من أن يقضيها حزيناً قلقاً، من أجل كلمة أو موقف أو تصرف.
ولا تدع هذه الصغائر والتفاهات تهزمك ، وتنكد عليك حياتك .
• لا تندم على ما فات ، ودع التفكير في الماضي، ولا تعط للأمور أهمية
أكثر مما تستحق ، فلا تقلق ولا تتوتر بشأن أشياء لا قيمة لها .
• لا تقلق بشأن المستقبل، وآمن بقضاء الله وقدره، وأيقن بحكمة الله،
وارض بكل ما قدره الله لك، وتعامل مع الخير بالشكر والرضى، ومع الضر
بالصبر والتسليم .
• فكِّر جيداً قبل الإقدام على الفعل ، وزن الحقائق بعناية قبل صنع
القرار، وبعد ذلك سارع بالتنفيذ مستعيناً بالله، ولا تقلق بشأن العواقب .
• عندما تقدم الخير للناس، اجعله خالصاً لله تعالى، ولا تنتظر الشكر منهم،
حتى لا تخسر ثمرة ذلك الخير. .
منقول ..................
__________________